المشاركات

وادي الضباب مدينه تعز

صورة
حد الأودية الموجودة في محافظة تعز ويبعد عن المدخل الجنوبي الغربي لمحافظة تعز بحوالي (3)كم على الطريق الأسفلتي الذي يربط مدينة تعز بمدينة التربة ويعتبر منتجع سياحي قطعة من فردوس يلوذ بها العشاق . ويعتبر سلة تعز الغذائية المبللة بقطرات نداء مائة العذبة الغزيرة والسكابة وتغنى به فنانين وأدباء وشعراء في ملاحمهم الغنائية بوادي الضباب وصفاء مياءه العذبة وخضرة مرجه البديعة والواسعة . وادي الضباب اللوحة الفردوسية والأخاذه الجميلة التي يخالها المرء حين يزورها للوهلة الأولى إنها شيء من خيال ليس إلا !!!! وادي الضباب منتجع سياحي يؤمة الزوار وعشاق الطبيعة والجمال يتوافد إليه الأسر والأصدقاء إلى جانب الوادي في فترة ما قبل الظهيرة ,, حيث تتناول معظم الأسر وجبة العداء بين بساتين الوادي دائمة الإخضرار وتحت رشفات ضفافة ... وقبل أن يسدل الليل ستارة يخرج عادتاً المصطفون كخلايا النحل ويتوزعون على تلال ومرتفعات الوادي للإستمتاع بلحظات الغروب الجميلة، وعلى أنغام وألحان زقزقة العصافير وخرير المياه في الجداول المنسابة على بساط وادي الضباب الأخضر وكأنها أنامل أم حانية تداعب برفق خصلات شعر وليدتها النائمة على رك
صورة
محافظة تعز – اليمن 2017/8/26 يعتبر منتزه "السكون" الواقع شرقي مديرية التربة بمحافظة تعز من أهم المواقع السياحية في اليمن، حيث يأتي اليه الزوار من مدينة تعز وكافة المناطق الأخرى للترويح عن أنفسهم من أجواء الحرب، كما يعتبر المنتزه الوحيد الذي لم تمسه قذائف الحرب التي دمرت كل الأماكن السياحية في المحافظة.
صورة
جبل صبر متنفس ولا اروع جبل صَبِر ثاني أعلى الجبال في اليمن والجزيرة العربية بعد جبل النبي شعيب، إذ يبلغ ارتفاعه (3070م) عن سطح البحر، ويبلغ ارتفاعه من مدينة تعز إلى قمته في حصن العروس (1500م)، ويدخل ضمن المرتفعات الجنوبية وهو جبل استوطنه الإنسان منذ قديم الزمان وعمر مدرجاته ذات التربة الخصبة، فقد ذكره لسان اليمن الهمداني بأنه حصن منيع، ويصفه ابن المجاور بأنه جبل مدور كثير الخيرات والفواكه والأخشاب وفيه العديد من القرى والحصون، كما أن له أهمية استراتيجية عبر التاريخ، أذ أشارت المصادر التاريخية إلى أن الأمير أسعد بن أبي الفتوح بن الوليد الحميري كان متوالياً عليه أثناء حكم الدولة الصليحية 514هـ / 1120، وتولى بعده شئون جبل صبر منصور بن المفضل إلى أن توفي سنة 558هـ / 1162م، ويبقى الحصن في أيدي ملوك الدولة الزريعية إلى أن استولى عليه توران شاه الأيوبي مع عدة حصون أخرى في المنطقة، وذلك عام 569هـ / 1173م، ثم سيطر عليه الرسوليون من بعدهم سلاطين الدولة الطاهرية، وفي الفتح العثماني الأول لليمن استولى أويس باشا على مدينة تعز وما حولها من الحصون بما في ذلك جبل صبر. ينقسم جبل صبر اليوم إلى ثلاث مد
صورة
وادي الضباب ..أهم المتنفسات السياحية لسكان تعز على ضفاف النهر في وادي حنا غرب مدينة تعز يلعب الأطفال، وبين الأشجار وفوق الجبال تتنفس عشرات الأسر الصعداء بعد أن تمكنت قوات الجيش الوطني والمقاومة من تحرير الضباب من ميلشيات الحوثي وصالح. "الضباب" جنة تعز يتوافد إليه آلاف السكان في المدينة منذ الساعات الأولى لتحريره وتأمينه في رحلة البحث عن نسيم الطبيعة وجمالها التي حرم منها ابناء تعز لأكثر من 545 يوماً، قضوها لازالوا بين القصف والخوف والحصار. تمتزج براءة الأطفال بجمال الطبيعة فتكون لحنا تغنيه العصافير وتطرب به مدينة تكالب عليها حقد المستبدين وعداوة المتمجدين وإجرام العبيد.

قلعة القاهرة Cairo Castle

صورة
قلعة القاهرة في مدينة تعز، اليمن. تقع على السفح الشمالي لجبل صبر، حيث ترتكز على مرتفع صخري يطل على المدينة، ويقال بأن هذه المنطقة التي بها القلعة هي في الأصل تعز القديمة وسميت بعد ذلك بالقاهرة. قام سلطان الدولة الصليحية عبد الله بن محمد الصليحي ببناء قلعة القاهرة في النصف الأول من القرن السادس الهجري وابتدأ في تمدينها أيام أخيه علي بن محمد الصليحي. وقلعة القاهرة هي نواة مدينة تعز. تكوينات القلعة حديقة قلعة القاهرة بمدينة تعز تتكون قلعة القاهرة من فهي جزءان: الجزء الأول ويسمى "العدينة" ويضم حدائق معلقة على هيئة مدرجات شيدت في المنحدر الجبلي وسداً مائياً وأحواضاً نحتت وشيدت في إحدى واجهات الجبل فضلاً عن القصور التي تتناثر في أرجائه محاطة بالأبراج والمنتزهات. وفي هذا الجزء توجد أربعة قصور هي دار الأدب. دار الشجرة. دار العدل. دار الإمارة والأخير كان خاصاً بالملك إلى قصر الضيافة وهو خاص باستقبال الضيوف ناهيك عن الأنفاق التي تربط القصور بالخارج بأنفاق وممرات سرية. الجزء الثاني للقلعة “منطقة المغربة” عدد من القصور وأبراج الحراسة ومخازن الحبوب وخزانات المياه. أما سور القلعة فيع

ثعبات بلاد الملوك

صورة
  قرية ثعبات  ثعبات  هي مدينة من المدن اليمنية التي ظهرت في  الإسلام ، وكانت مدينة مسورة بنيت عند سفح  جبل صبر ، على بعد 3500 م تقريبا جنوب شرق مدينة  تعز . زارها الرحالة الأوروبي  كارستن نيبور ، وشاهد بقايا بعض منشآتها المعمارية كالسور ومسجد كبير وقبة صغيرة وجدران مسجد كبير وقبة صغيرة وجدران مسجد بنيت من الأحجار الحمراء. يرجع تاريخ بناء هذه المدينة إلى  القرن  السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي. سكنها  الملك الرسولي المظفر  عمر سنة  1295  م السلطان وحاشيته وأرباب دولته، لم تكن المدينة مسورة محصنة منذ إنشائها، ويذكر  الخزرجي  بأن  السلطان المجاهد  مدّن ثعبات وسوّرها وبوّبها وعمّر جامعها وأجرى إليه الماء، وبنى فيها المساكن العجيبة والقصور الغريبة، واخترع فيها المخترعات الفائقة والبساتين الرائقة، وكان الفراغ من بناء سورها وتركيب أبوابها سنة  1332  م. من أشهر القصور التي بنيت فيها  دار السلام  عام  1297 ، والخورنق والسدير  وقصر المعقلي  والمنتحب، وقد أسهب المؤرخون في وصف هذا القصر الذي استمرت عمارته سبع سنوات إسهابا شديدا